جه صاحب السموّ الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم باسم منسوبي ومنسوبات وزارة التربية والتعليم التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز – أيده الله – ولسموّ ولي العهد صاحب السموّ الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز – حفظه الله – ولسموّ النائب الثاني صاحب السموّ الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز – حفظه الله – كما وجه سموّه الكريم التهنئة الخاصة لكافة طلاب وطالبات منسوبي ومنسوبات التعليم العام بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، وذلك بمناسبة عودة المعلمين والمعلمات للاستعداد لبداية العام الدراسي الجديد، والذي يعتبر يوم معايدة لكافة منسوبي قطاعات الدولة بعد انقضاء إجازة عيد الفطر المبارك.
وجاء في كلمة سموّه بهذه المناسبة:
إخواني وأخواتي .. أبنائي وبناتي:
أبارك لكم عيدكم الذي يعودنا ونحن بحمد الله آمنون في أوطاننا ننعم بنعم لا تعد ولا تحصى، داعين الله أن يتقبل صيامنا وقيامنا، فنهنأ بفرحة العيد فرحة القبول بمشيئة الله.
ونحن على أعتاب بدء السنة الدراسية الجديدة أتمنى أن نعمل كمنسوبي ومنسوبات القطاع التعليمي بروح الفريق الواحد واضعين نصب أعيننا مصلحة أبنائنا الطلاب والطالبات ساعين إلى الارتقاء بمفهوم التربية والتعليم المتكامل والشامل الذي يوسع المدارك ويرتقي بقيمنا الإسلامية وثقافتنا العربية الأصيلة.
أيها الأخوة والأبناء :
مسيرتنا تتجد وسعينا لن يتوقف ومستقبل أبنائنا وبناتنا أمانة في أعناقنا فعلينا تعزيز قدراتهم وبناء شخصيات ذات مسؤولية واعية بأهمية المنجزات الوطنية وتشجيعهم على المحافظة على مكتسباتنا والمساهمة الفاعلة في التنمية التي تشهدها بلادنا الغالية، ونعمل بكل ما نستطيع من أجل أن نحقق لوطننا ما يصبوا إليه، من منطق التسلح بالعلم والمعرفة، وبنظرة نتفائل في أيام العيد بها أن يعودنا العيد وقد تحقق للتربية والتعليم ولكافة قطاعات الدولة قفزات مؤثرة في مسيرة الإصلاح والتطوير.
أخواني وأخواتي .. أبنائي وبناتي:
عيدكم مبارك وتقبّل الله منا ومنكم الطاعات، وأدام على وطننا وأمتنا أعياده المباركة، وأعادها والجميع ينعمون بالعزة والكرامة والصحة والعافية، وجعل هذا العام الدراسي الجديد عاماً موفقاً تتحقق فيه آمالنا وطموحاتنا المشتركة لما فيه صالح شعبنا ومواطنينا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وجاء في كلمة سموّه بهذه المناسبة:
إخواني وأخواتي .. أبنائي وبناتي:
أبارك لكم عيدكم الذي يعودنا ونحن بحمد الله آمنون في أوطاننا ننعم بنعم لا تعد ولا تحصى، داعين الله أن يتقبل صيامنا وقيامنا، فنهنأ بفرحة العيد فرحة القبول بمشيئة الله.
ونحن على أعتاب بدء السنة الدراسية الجديدة أتمنى أن نعمل كمنسوبي ومنسوبات القطاع التعليمي بروح الفريق الواحد واضعين نصب أعيننا مصلحة أبنائنا الطلاب والطالبات ساعين إلى الارتقاء بمفهوم التربية والتعليم المتكامل والشامل الذي يوسع المدارك ويرتقي بقيمنا الإسلامية وثقافتنا العربية الأصيلة.
أيها الأخوة والأبناء :
مسيرتنا تتجد وسعينا لن يتوقف ومستقبل أبنائنا وبناتنا أمانة في أعناقنا فعلينا تعزيز قدراتهم وبناء شخصيات ذات مسؤولية واعية بأهمية المنجزات الوطنية وتشجيعهم على المحافظة على مكتسباتنا والمساهمة الفاعلة في التنمية التي تشهدها بلادنا الغالية، ونعمل بكل ما نستطيع من أجل أن نحقق لوطننا ما يصبوا إليه، من منطق التسلح بالعلم والمعرفة، وبنظرة نتفائل في أيام العيد بها أن يعودنا العيد وقد تحقق للتربية والتعليم ولكافة قطاعات الدولة قفزات مؤثرة في مسيرة الإصلاح والتطوير.
أخواني وأخواتي .. أبنائي وبناتي:
عيدكم مبارك وتقبّل الله منا ومنكم الطاعات، وأدام على وطننا وأمتنا أعياده المباركة، وأعادها والجميع ينعمون بالعزة والكرامة والصحة والعافية، وجعل هذا العام الدراسي الجديد عاماً موفقاً تتحقق فيه آمالنا وطموحاتنا المشتركة لما فيه صالح شعبنا ومواطنينا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.